الثلاثاء، ديسمبر 09، 2008

يوميات ألمعي في جبال الجنوب

لا أعلم لماذا بدأت بها ؟ أأكون متأثرا بنزار قباني في " يوميات رجل مهزوم " أنا رجل مهزوم في بعض أموره لذا فتجمعنا رابطة واحدة ، يومياتي في جبال الجنوب متنفس همومي وأحزاني الآن انظر للنافذة إلى الأضواء الشاحبة معلنتا قدوم يوم جديد ها أنا في الصباح الباكر أنتظر القادم الغريب لينثر عطرة ونورة بلا تردد ، لن يترقب هذه اللحظات إلا ذو إحساس جميل فالكل يتمنى ويذهب للراحة والهروب من الجحيم ، أتكون هذه خواطر ولهان ! لا أضن لأنني لست أحس باللذة عند كتابتها كما في الشعر والخاطرة وأنا رجل يثق بالإحساس ، " يوميات ألمعي في جبال الجنوب " بدأ الان 1429 و 1428 هـ بأبها ، فقط حصريا على مدونتي فتابعوا الحلقات الاسبوعية من الكتاب .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق