
... جنة خيالي ! بين وردِ وزهرِ وبلسم على ظهري أتابع الفراش وأُغني ، وأتخيل حياتي كقطرة ماء تسقط متجمعة ثم ترتطم إلى قطع ! أنغام حياتي تعزف في رأسي أنشودة العطر لترسل هواء لطيفا إلى حبيبتي ؛ التي أوهمُ نفسي بأني لم أعرفها بعد ! خوفا من تصديق ذالك أُنكر ! ، خوفا منها أترددُ ، نعم أوهم نفسي بأنني لم أعرفها بعد ، ولن أعرفُها لفترةِ طويلة ، حتى أستعدُ سأكون منتظراً !
جميل اباعك وان قلت رائع فقد ظلمت ابداعاتك
ردحذفانتظر باقي مقالات بكل فارغ صبر فانا من اشد المعجبين بكتابتك
هذا هو الهوى نطير ثم نسقط نتحطم ونكمل مشوار الحياة بكل الم يعيد ذكريات الماضي