
71- ربما قدرنا أن تكون جميع قصصنا بالعيون ، هناك أناس فاقدين لذة العيون فهل سنهديهم من احاسيسنا شئ رغم غربتهم !
72- أشياؤنا الصغيرة في دواخلنا ، تسعدنا أو تُلهينا ، لنحافظ عليها من البوح بها ، لأننا عند ذالك سنستشعر مدى صُغرنا .
73- ربما لستِ نقية ، ولكنني عرفتك أيام نقائي !
74- تعاود الرجوع إليه كل مرة ! وهو ...
... يحاول ان يعمل الصواب ، ولكن يبدوا أن هذا الزمن صوابة في قوة اللسان !
... يحاول ان يعمل الصواب ، ولكن يبدوا أن هذا الزمن صوابة في قوة اللسان !
75- هل يكسرهم فيبتعدوا عنه ؟ أم عندما يشهد عمق محبتهم بتصرفاتهم يدرك فيبادلهم فيبتعدوا !
76- كثيرا ينجرح ، وكثيرا يبتسم ، يداوي جراحهم ، يداريهم ، ويعلم أنه كاللعبة بين يدي بعضهم ،
ولكن من أجل عظيم محبتهم لا يستطيع فراقهم ، ولم يجد بعد من يضمد جراحة بقدر ما يفعل !
صباح الغاردينيا يحيى
ردحذفوتبقى للعيون حكايات مختلفة
وقصص حين تقرأ ..تقرأ بـ الإحساس "
؛؛
؛
وماأجمل الإحتفاظ بتلك التفاصيل الصغيرة
أخفائها حتى عنا سـ يجعلها أجمل "
؛؛
؛
ربما لستُ نقية ولكن لماذا لم تجعلني أعود لنقائي ؟"
؛؛
؛
وحين تعود إليه سـ يعود هو كما كان
لذلك الصواب سـ يكون في النسيان "
؛؛
؛
بين القرب والإبتعاد ثمة كسر ووجع
لذلك لن يعود القرب ولن يكتمل الإبتعاد "
؛؛
؛
يكفيه شرف نقائه وصدقه
ويكفيه أنه لازال يدرك محبته بـ عمق جرحه "
؛؛
؛
يحيى
أتسمح لي أن أقول أنني نادمة لأنني لم أكن هنا من قبل ..حقاً إبداع ورقي حرف "
؛؛
؛
لروحك عبق الغاردينيا
كانت هنا
reemaas
مسآأئُك دآافِئ يحَيى
ردحذف76 ـ لآ أعلَم أأقٌول أن الكثَير صآروآ مُجردينْ كثيرآ من المشآعَر ’ ف يمتهُنوآ قٌتلنآ ونحن أحيآء
أم أوآسيكْ وأعزي نفَسيْ ..!
إشتقتْ لبعثرآأتِك
أعذر غيآبِي
دُمت بخير