مدونة د.يحيى آل زايد الألمعي
هنا تلتقي الأرواح لنتنفس أكثر
الجمعة، مارس 18، 2022
ضوء و ظلٍ
أتيتُكِ ضاحكاً في فجر ليلٍ
على مهلٍ لعادتنا القديمة
فما كُنتِ سوى ضوء و وظِلٍ
وصلينا بمحراب المدينة
فما كنا سوى ضوء و ظلٍ
تطايرنا لريح الياسمينة
فكُنتِ الظِل لا كُنتِ ظَلالي
كمجنونٍ تهادى في مدينة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق