أشتاق للهلال ، يتعجب البعض من هذا الاشتياق ، ويراه اخرون انحياز ! وآخرون لا يعوون ما يقرؤون فيعتقدون أنني أقصد نادي الهلال ! ، أشتاق للهلال ، لأن القمر آنذاك يكون غير مكتمل ، للهلال جانبان ، مظلم ومنير ، أحب المظلم ، وأتكئ كل ليلة هناك ، لطل على شرفتي من ذالك المكان البعيد المهيب ، من سيزور جانبه المظلم سيجدني ، السؤال هو من سيتجرأ ويأتي إلي ؟ الكل هرب ؟ ولا أجد سوى همس ، وصوت النظرات ! وأنا شخص يحب أن يتقوقع في الظلام ، ففيه أشعر بالطمأنينة ، لكوني ...
الاثنين، أكتوبر 25، 2010
هذياني القمري !
أشتاق للهلال ، يتعجب البعض من هذا الاشتياق ، ويراه اخرون انحياز ! وآخرون لا يعوون ما يقرؤون فيعتقدون أنني أقصد نادي الهلال ! ، أشتاق للهلال ، لأن القمر آنذاك يكون غير مكتمل ، للهلال جانبان ، مظلم ومنير ، أحب المظلم ، وأتكئ كل ليلة هناك ، لطل على شرفتي من ذالك المكان البعيد المهيب ، من سيزور جانبه المظلم سيجدني ، السؤال هو من سيتجرأ ويأتي إلي ؟ الكل هرب ؟ ولا أجد سوى همس ، وصوت النظرات ! وأنا شخص يحب أن يتقوقع في الظلام ، ففيه أشعر بالطمأنينة ، لكوني ...
الجمعة، أكتوبر 15، 2010
أنا وصديقي القارئ ؛ رُبما !
صحونا معا فجرا على صوت الأذان ، استحمينا وذهبنا لآمالنا ومستقبلنا معا ، ربما قادك حظك إلى مدونتي هذه التي تعم بالفوضى ! حظ جيد أم سيء على فنجان قهوة الصباح ، ربما قادني الحظ التعيس إلى كتابة هذا المقال الذي لا اعتبره سوى هلوسة مريض ! هل كنت لي قارئا من قبل أم هذه مرتك الأولى ؟ هل كنت لي مراقبا أم هذه نظرتك الأولى ؟ ربما مررنا وتبادلنا الابتسامة في الطريق ، هل كنا معا نتسوق ؟ أم كنت توقف سيارتك بينما أنا أتحرك ، ربما كنت أنا أقرأ وكنت أنت تشاهد واتفقنا في أننا لم نستفد شيئا مما نفعل ! فرمينا الكتاب و " الريموت " وخرجنا لنغير من تفكيرنا ، هل ...
الأحد، أكتوبر 10، 2010
كما نُشر في مجلة " نبضنا "

قراءة كتاب " النصوص المُحرمة "
يحيى آل زايد الألمعي السبت 2 / 10 / 2010
قرأت العديد من الكتب ، وتنوعت فيها ما بين الميتافيزيقا ، والانثروبولوجي ، والشعر ، والرواية ، وفن المقالة ، وما بين كُتاب عرب وغرب ، كل ما قرأته لا يعد كونه من باب التثقف ، واستزادة معلومات وخبرات ، وكذالك مصطلحات ، لذلك لا أعمل أي تعقيب عليها ، ولكنني قرأت مؤخراً كتاب لفت نظري ، وجعلني أقوم بكتابة هذا المقال ، لأنني لن أنسى شهر كامل قرأته فيه ، يسألني البعض : لماذا شهر كامل في كتاب لا يتجاوز 400 صفحة ؟ أقول لهم : دائماً ما أحب أن أستوعب ما أقرأ ، لذلك أُجزّئ الكتاب وأقرأه بتركيز ، لأخرج منه بفائدة ، لطالما أيقنت أن من يقرأ كتاب في فترة قصيرة ليس سوى واحد من شخصين : الأول يوهم نفسه بأنه مثقف ولذالك يقرأ الكتب بسرعة ولكنه ...
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)