الأحد، ديسمبر 11، 2011

نصوص على سحابة مطر ( المجموعة السادسة عشر )



http://api.ning.com/files/vRD4UgfV4vUIU8VPIgblh9KD7ryd4D0bzi2HNvyuMznpA5kaSKQTyElO2WyQm0GpCK4uXcgRsDX5Ao-0Ctp9eFAgbwQlgwOK/eyes_love11.jpg

71- ربما قدرنا أن تكون جميع قصصنا بالعيون ، هناك أناس فاقدين لذة العيون فهل سنهديهم من احاسيسنا شئ رغم غربتهم !

72- أشياؤنا الصغيرة في دواخلنا ، تسعدنا أو تُلهينا ، لنحافظ عليها من البوح بها ، لأننا عند ذالك سنستشعر مدى صُغرنا .
 
73- ربما لستِ نقية ، ولكنني عرفتك أيام نقائي !
 
74- تعاود الرجوع إليه كل مرة ! وهو ...
... يحاول ان يعمل الصواب ، ولكن يبدوا أن هذا الزمن صوابة في قوة اللسان !

75- هل يكسرهم فيبتعدوا عنه ؟ أم عندما يشهد عمق محبتهم بتصرفاتهم يدرك فيبادلهم فيبتعدوا !

76- كثيرا ينجرح ، وكثيرا يبتسم ، يداوي جراحهم ، يداريهم ، ويعلم أنه كاللعبة بين يدي بعضهم ، ولكن من أجل عظيم محبتهم لا يستطيع فراقهم ، ولم يجد بعد من يضمد جراحة بقدر ما يفعل !

هناك تعليقان (2):

  1. صباح الغاردينيا يحيى
    وتبقى للعيون حكايات مختلفة
    وقصص حين تقرأ ..تقرأ بـ الإحساس "
    ؛؛
    ؛
    وماأجمل الإحتفاظ بتلك التفاصيل الصغيرة
    أخفائها حتى عنا سـ يجعلها أجمل "
    ؛؛
    ؛
    ربما لستُ نقية ولكن لماذا لم تجعلني أعود لنقائي ؟"
    ؛؛
    ؛
    وحين تعود إليه سـ يعود هو كما كان
    لذلك الصواب سـ يكون في النسيان "
    ؛؛
    ؛
    بين القرب والإبتعاد ثمة كسر ووجع
    لذلك لن يعود القرب ولن يكتمل الإبتعاد "
    ؛؛
    ؛
    يكفيه شرف نقائه وصدقه
    ويكفيه أنه لازال يدرك محبته بـ عمق جرحه "
    ؛؛
    ؛
    يحيى
    أتسمح لي أن أقول أنني نادمة لأنني لم أكن هنا من قبل ..حقاً إبداع ورقي حرف "
    ؛؛
    ؛
    لروحك عبق الغاردينيا
    كانت هنا
    reemaas

    ردحذف
  2. مسآأئُك دآافِئ يحَيى

    76 ـ لآ أعلَم أأقٌول أن الكثَير صآروآ مُجردينْ كثيرآ من المشآعَر ’ ف يمتهُنوآ قٌتلنآ ونحن أحيآء
    أم أوآسيكْ وأعزي نفَسيْ ..!

    إشتقتْ لبعثرآأتِك
    أعذر غيآبِي

    دُمت بخير

    ردحذف