الثلاثاء، أغسطس 04، 2009

مدرستي وحياتي أنت يا نزار قباني

أليس جميلا ان تحب نوعا من الادب وتخلص له ، أليس رائعا ان تتبادل الافكار حول شخص ما وتتناقش بلا تعصب ، بعض العقلاء يضل عاقلا حتى عند الحديث عن العظيم نزار قباني ! اختلف من اختلف واحبه من أحب _ وانا منهم _ وهاجم من هاجم ولكن يبقى التاريخ شاهدا وتبقى الحروف ترسم لنا أبداعا لتذكرنا بشخص عاش ومات مع من مات ولكن اختلافة معهم أنه ترك بصمتة في جيل جديد ، أعلم ان الاغلبية سيحاربني على ذالك وينتقدني وياما حدث هذا ولكن مقولتي المتكررة لهم آخذ الجيد وأترك ...
... السئ آخذ الاسلوب والكلمات وأترك بعض الافكار أرسم بالحروف وألون بالحركات ، نزار كما عرف عنه شاعر الغزل ، مدرسة في الادب ، لك يا نزارأنت الاجمل ، بك الحياة تغدوا أجمل ، بك العصافير غردت بين الاغصان ، بك تلونت لوحة مكسوة بالغبار ، مني إليك ، وخلاصنا في الرسم بالكلمات .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق